بَابُ فَرْشِ الْحُرُوفِ
سُوْرَةُ الْبَقَرَةِ
وَمَا يَخْدَعُونَ الْفَتْحُ مِنْ قَبْلِ سَاكِنٍ
وَبَعْدُ ذَكَا وَالْغَيْرُ كَالْحَرْفِ أَوَّلَا
وخَفَّفَ كُوفٍ يَكْذِبُونَ وَيَاؤُهُ
بِفَتْحٍ وَلِلْبَاقِينَ ضُمَّ وَثُقِّلَا
وَقِيْلَ وَغِيْضَ ثُمَّ جِيءَ يُشِمُّهَا
لَدَى كَسْرِهَا ضَمَّا رِجَالٌ لِتَكْمُلَا
وَحِيلَ بِإِشْمَامٍ وَسِيقَ كَمَا رَسَا
وَسِيءَ وَسِيئَتْ كَانَ رَاوِيهِ أَنْبَلَا
وَهَا هُوَ بَعْدَ الْوَاوِ وَالْفَا وَلاَمِهَا
وَهَا هِيَ أَسْكِنْ رَاضِيًا بَارِدًا حَلَا
وَثُمَّ هْوَ رِفْقًا بَانَ وَالضَّمُّ غَيْرُهُمُ
وَكَسْرٌ وَعَنْ كُلٍّ يُمِلَّ هُوَ انْجَلَا
وَفِي فَأَزَلَّ اللاَّمَ خَفِّفْ لِحَمْزَةٍ
وَزِدْ أَلِفًا مِنْ قَبْلِهِ فَتُكَمِّلَا
وَآدَمَ فَارْفَعْ نَاصِبًا كَلِمَاتِهِ
بِكَسْرٍ وَلِلْمَكِّيِّ عَكْسٌ تَحَوَّلَا
وَيُقْبَلُ الاُولى أَنَّثُوا دُونَ حَاجِزٍ
وَعَدْنَا جَمِيعًا دُونَ مَا أَلِفَ حَلَا
وَإِسْكَانُ بَارِئْكُمْ وَيَأْمُرُكُمْ لَهُ
وَيَأْمُرُهُمْ أَيْضًا وَتَأْمُرُهُمْ تَلَا
وَيَنْصُرُكُمْ أَيْضًا وَيُشْعِرُكُمْ وَكَمْ
جَلِيلٍ عَنِ الْدُّورِيِّ مُخْتَلِسًا جَلَا
وَفِيهَا وَفِي الأَعْرَافِ نَغْفِرْ بِنُونِهِ
وَلاَ ضَمَّ وَاكْسِرْ فَاءَهُ حِينَ ظَلَّلَا
وَذَكِّرْ هُنَا أَصْلًا وَلِلشَّامِ أَنَّثُوا
وَعَنْ نَافِعٍ مَعْهُ في الاَعْرَافِ وُصِّلَا
وَجَمْعًا وَفَرْدًا فِي النَّبِيءِ وَفي النُّبُو
ءَةِ الْهَمْزَ كُلٌّ غَيْرَ نَافِعٍ ابْدَلاَ
وَقَالُونُ فِي الأَحْزَابِ فِي لِلنَّبيِّ مَعْ
بُيُوتَ النَّبيِّ الْيَاءَ شَدَّدَ مُبْدِلَا
وَفي الصَّابِئِينَ الْهَمْزُ وَالصَّابِئُونَ خُذْ
وَهُزْؤًا وَكُفْؤًا في السَّوَاكِنِ فُصِّلَا
وَضُمَّ لِبَاقِيهِمْ وَحَمْزَةُ وَقْفُهُ
بِوَاوٍ وَحَفْصٌ وَاقِفًا ثُمَّ مُوصِلَا
وَبِالْغَيْبِ عَمَّا تَعْمَلُونَ هُنَا دَنَا
وَغَيْبُكَ في الثَّانِيِإلَى صَفْوَهِ دَلَا
خَطِيئَتُهُ التَّوْحِيدُ عَنْ غَيْرِ نَافِعٍ
وَلاَ يَعْبُدُونَ الْغَيْبُ شَايَعَ دُخْلُلَا
وَقُلْ حَسَنًا شُكْرًا وَحُسْنًا بِضَمِّهِ
وَسَاكِنِهِ الْبَاقُونَ وَاحْسِنْ مُقَوِّلَا
وَتَظَّاهَرُونَ الظَّاءُ خُفِّفَ ثَابِتًا
وَعَنْهُمْ لَدَى التَّحْرِيمِ أَيْضًا تَحَلَّلَا
وَحَمْزَةُ أَسْرَى فِي أُسَارَى وَضَمُّهُمْ
تُفَادُوهُمُو وَالْمَدُّ إِذْ رَاقَ نُفِّلَا
وَحَيْثُ أَتَاكَ الْقُدْسُ إِسُكَانُ دَالِهِ
دَوَاءٌ وَلِلْبَاقِينَ بِالضَّمِّ أُرْسِلَا
وَيُنْزِلُ خَفِّفْهُ وَتُنْزِلُ مِثْلُهُ
وَنُنْزِلُ حَقٌّ وَهْوَ في الْحِجْرِ ثُقِّلَا
وَخُفِّفَ لِلْبَصْرِيْ بِسُبْحَانَ وَالَّذِي
في الاَنْعَامِ لِلْمَكِّيْ عَلَى أَنْ يُنَزِّلَا
وَمُنْزِلُهَا التَّخْفِيفُ حَقٌّ شِفَاؤُهُ
وَخُفِّفَ عَنْهُمْ يُنْزِلُ الْغَيْثَ مُسْجَلَا
وَجِبْرِيلَ فَتْحُ الْجِيمِ وَالرَّا وَبَعْدَهَا
وَعَى هَمْزَةً مَكْسُورَةً صُحْبَةٌ وِلَا
بِحَيْثُ أَتَى وَالْيَاءَ يَحْذِفُ شُعْبَةٌ
وَمَكِيُّهُمْ في الْجِيمِ بالْفَتْحِ وُكِّلَا
وَدَعْ يَاءَ مِيكَائِيلَ وَالْهَمْزَ قَبْلَهُ
عَلَى حُجَّةٍ وَالْيَاءُ يُحْذَفُ أَجْمَلَا
وَلكِنْ خَفَيفٌ وَالشَّيَاطِينُ رَفْعُهُ
كَمَا شَرَطُوا وَالْعَكْسُ نَحْوٌ سَمَا الْعُلاَ
وَنَنْسَخْ بِهِ ضَمٌّ وَكَسْرٌ كَفَى وَنُنْـ
سِهَا مِثْلُهُ مِنْ غَيْرِ هَمْزٍ ذَكَتْ إِلَى
عَلِيمٌ وَقَالُوا الْوَاوُ اْلاُولَى سُقُوطُهَا
وَكُنْ فَيَكُونُ النَّصْبُ في الرَّفْعِ كُفِّلَا
وَفي آلِ عِمْرَانٍ في الاُولَى وَمَرْيَمٍ
وَفِي الطَّوْلِ عَنْهُ وَهْوَ بِاللَّفْظِ أُعْمِلَا
وَفي النَّحْلِ مَعْ يس بِالْعَطْفِ نَصْبُهُ
كَفَى رَاوِيًا وَانْقَادَ مَعْنَاهُ يَعْمَلَا
وَتُسْأَلُ ضَمُّوا التَّاءَ وَالَّلامَ حَرَّكُوا
بِرَفْعٍ خُلُودًا وَهْوَ مِنْ بَعْدِ نَفْيِ لَا
وَفيهاَ وَفي نَصِّ النِّساَءِ ثَلاَثَةٌ
أَوَاخِرُ إَبْرَاهَامَ لَاَحَ وَجَمَّلَا
وَمَعْ آخِرِ الأَنْعَامِ حَرْفَا بَرَاءَةٍ
أَخِيرًا وَتَحْتَ الرَّعْدِ حَرْفٌ تَنَزَّلَا
وَفي مَرْيَمٍ وَالنَّحْلِ خَمْسَةُ أَحْرُفٍ
وَآخِرُ مَا فِي الْعَنْكَبُوتِ مُنَزَّلَا
وَفي النَّجْمَ وَالشُّورَى وَفي الذَّارِيَاتِ وَالْـ
حَدِيدِ وَيَرْوِي في امْتِحَانِهِ الاَوَّلَا
وَوَجْهَانِ فِيهِ لابْنِ ذَكْوَانَ هَهُنَا
وَوَاتَّخِذُوا بِالْفَتْحِ عَمَّ وَأَوْغَلَا
وَأَرْنَا وَأَرْنِيْ سَاكِنَا الْكَسْرِ دُمْ يَدًا
وَفي فُصِّلَتْ يُرْوِي صَفًا دَرِّهِ كُلَا
وَأَخْفَاهُمَا طَلْقٌ وَخِفُّ ابْنِ عَامِرٍ
فَأُمْتِعُهُ أَوْصَى بِوَصَّى كَمَا اعْتَلَا
وَفي أَمْ يَقُولُونَ الْخِطَابُ كَمَا عَلاَ
شَفَا وَرَءُوفٌ قَصْرُ صُحْبَتِهِ حَلَا
وَخَاطَبَ عَمَّا يَعْمَلُونَ كَمَا شَفَا
وَلاَمُ مُوَلِّيْهَا عَلَى الْفَتْحِ كُمِّلَا
وَفي يَعْمَلُونَ الْغَيْبُ حَلَّ وَسَاكِنٌ
بِحَرْفَيْهِ يَطَّوَّعْ وَفي الطَّاءِ ثُقِّلاَ
وَفي التَّاءِ يَاءٌ شَاعَ وَالرِّيحَ وَحَّدَا
وَفي الكَهْفِ مَعْهَا وَالشَّرِيعَةِ وَصَّلَا
وَفي النَّمْلِ وَاْلأَعْرَافِ وَالرُّومِ ثَانِيًا
وَفَاطِرِ دُمْ شُكْرًا وَفي الْحِجْرِ فُصِّلَا
وَفي سُورَةِ الشُّورَى وَمِنْ تَحْتِ رَعْدِهِ
خُصُوصٌ وَفي الْفُرْقَانِ زَاكِيهِ هَلَّلَا
وَأَيُّ خِطَابٍ بَعْدُ عَمَّ وَلَوْ تَرَى
وَفي إِذْ يَرَوْنَ الْيَاءُ بِالضَّمِّ كُلِّلَا
وَحَيْثُ أَتَي خُطُوَاتٌ الطَّاءُ سَاكِنٌ
وَقُلْ ضَمُّهُ عَنْ زَاهِدً كَيْفَ رَتَّلَا
وَضَمُّكَ أَولَى السَّاكِنَيْنِ لِثَالِثٍ
يُضَمُّ لُزُومًا كَسْرُهُ فِي نَدٍ حَلَا
قُلِ ادْعُوا أَوِ انْقُصْ قَالَتِ اخْرُجْ أَنِ اعْبُدُوا
وَمَحْظُورًا انْظُرْ مَعْ قَدِ اسْتُهْزِئَ اعْتَلَا
سِوى أَوْ وَقُلْ لابْنِ الْعَلاَ وَبِكَسْرِهِ
لِتَنْوِيِنهِ قالَ ابْنُ ذَكْوَانَ مُقْوِلَا
بِخُلْفٍ لَهُ فِي رَحْمَةٍ وَخَبِيثَةٍ
وَرَفْعُكَ لَيْسَ الْبِرُّ يُنْصَبُ فِي عُلَا
وَلكِنْ خَفِيفٌ وَارْفَعِ اْلبِرَّ عَمَّ فِيـ
هِماَ وَمُوَصٍّ ثِقْلُهُ صَحَّ شُلْشُلَا
وَفِدْيَةُ نَوِّنْ وَارْفَعِ الْخَفْضَ بَعْدُ فِي
طَعَامٍ لَدى غُصْنِ دَنَا وَتَذَلَّلَا
مَسَاكِينَ مَجْمُوعًا وَلَيْسَ مُنَوَّنًا
وَيُفْتَحُ مِنْهُ النُّونُ عَمَّ وَأَبْجَلَا
وَنَقْلُ قُرَانٍ وَالْقُرَانِ دَوَاؤُنَا
وَفِي تُكْمِلُوا قُلْ شُعْبَةُ الْمِيمَ ثَقَّلَا
وَكَسْرُ بُيُوتٍ وَالْبُيُوتَ يُضَمُّ عَنْ
حِمَى جِلَّةٍ وَجْهًا عَلَى الأَصْلِ أَقْبَلَا
وَلاَ تَقْتُلُوهُمْ بَعْدَهُ يَقْتُلُوكُمُو
فَإِنْ قَتَلُوكُمْ قَصْرُهاَ شَاعَ وَانْجَلَا
وَبِالرَّفْعِ نَوِّنْهُ فَلاَ رَفَثٌ وَلاَ
فُسُوقٌ وَلاَ حَقًّا وَزَانَ مُحَمَّلاَ
وَفَتْحُك سِينَ السِّلْمِ أَصْلُ رِضًى دَنَا
وَحَتَّى يَقُولَ الرَّفْعُ فِي اللاَّمِ أُوِّلَا
وَفي التَّاء فَاضْمُمْ وَافْتَحِ الْجِيمَ تَرْجِعُ الْ
أُمُورُ سَمَا نَصَّا وَحَيْثُ تَنَزَّلَا
وَإِثْمٌ كَبِيرٌ شَاعَ بِالثَّا مُثَلَّثًا
وَغَيْرُهُمَا بِالَبَاءِ نُقْطَةٌ اسْفَلَا
قُلِ الْعَفْوَ لِلْبَصْرِيِّ رَفْعٌ وَبَعْدَهُ
لأَعْنَتْكُمْ بِالْخُلْفِ أَحْمَدُ سَهَّلَا
وَيَطْهُرْنَ فِي الطَّاءِ السُّكُونُ وَهَاؤُهُ
يُضَمُّ وَخَفَّا إِذْ سَمَا كَيْفَ عُوِّلَا
وَضَمُّ يَخَافاَ فَازَ وَالْكُلُّ أَدْغَمُوا
تُضَارِرْ وَضَمَّ الرَّاءَ حَقٌّ وَذُو جَلَا
وَقَصْرُ أَتَيْتُمْ مِنْ رِبًا وَأَتَيْتمُو
هُنَا دَارَ وَجْهًا لَيْسَ إِلاَ مُبَجَّلَا
مَعًا قَدْرُ حَرِّكْ مِنْ صَحَابٍ وَحَيْثُ جَا
يُضَمُّ تَمَسُّوهُنَّ وَامْدُدْهُ شُلْشُلَا
وَصِيَّةً ارْفَعْ صَفْوُ حِرْمِيِّهِ رِضىً
وَيَبْصُطُ عَنْهُمْ غَيْرَ قُنْبُلِ اعْتَلَا
وَبِالسِّينِ بَاقِيِهِمْ وَفي الْخَلْقِ بَصْطَةً
وَقُلْ فِيهِماَ الوَجْهَانِ قَوْلاَ مُوَصَّلَا
يُضَاعِفَهُ ارْفَعْ فِي الْحَدِيدِ وَهَهُنَا
سَماَ شُكْرُهُ وَالْعَيْنُ في الْكُلِّ ثُقِّلَا
كَماَ دَارَ وَاقْصُرْ مَعْ مُضَعَّفَةٍ وَقُلْ
عَسَيْتُمْ بِكَسْرِ السِّينِ حَيْثُ أَتى انْجَلَا
دِفَاعُ بِهاَ وَالْحَجِّ فَتْحٌ وَسَاكِنٌ
وَقَصْرٌ خُصُوصًا غَرْفَةً ضَمَّ ذُو وِلا
وَلاَ بَيْعَ نَوِّنْهُ وَلاَ خُلَّةٌ وَلاَ
شَفَاعَةَ وَارْفَعْهُنَّ ذَا أُِسْوَةٍ تَلَا
وَلاَ لَغْوَ لاَ تَأْثِيمَ لاَ بَيْعَ مَعْ وَلاَ
خِلاَلَ بِإِبْرَاهِيمَ وَالطُّورِ وُصِّلاَ
وَمَدُّ أَناَ في الْوَصْلَ مَعْ ضَمِّ هَمْزَةٍ
وَفَتْحٍ أَتَى وَالْخُلْفُ في الْكَسْرِ بُجِّلَا
وَنُنْشِزُهَا ذَاكٍ وَبِالرَّاءِ غَيْرُهُمْ
وَصِلْ يَتَسَنَّهْ دُونَ هَاءٍ شَمَرْدَلَا
وَبِالْوَصْلِ قَالَ اعْلَمْ مَعَ الْجَزْمِ شَافِعٌ
فَصُرْهُنَّ ضَمُّ الصَّادِ بِالْكَسْرِ فُصِّلَا
وَجُزْءًا وَجُزْءٌ ضَمَّ الاسْكَانَ صِفْ وَحَيْـ
ثُماَ أُكْلُهَا ذِكْرًا وَفي الْغَيْرِ ذُو حُلَا
وَفي رُبْوَةٍ فِي الْمُؤْمِنِينِ وَههُناَ
عَلَى فَتْحِ ضَمِّ الراءِ نَبَّهْثُ كُفَّلَا
وَفي الْوَصْلِ لِلْبَزِّيِّ شَدِّدْ تَيَمَّمُوا
وَتَاءَ تَوَفَّى فِي النِّسَا عَنْهُ مُجْمِلَا
وَفي آلِ عِمْرَانٍ لَهُ لاَ تَفَرَّقُوا
وَالاَنْعَامُ فِيهاَ فَتَفَرَّقَ مُثِّلَا
وَعِنْدَ الْعُقُودِ التَّاءُ فِي لاَ تَعَاَوَنُوا
وَيَرْوِى ثَلاَثاَ فِي تَلَقَّفُ مُثَّلَا
تَنَزَّلُ عَنْهُ أَرْبَعٌ وَتَنَاصَرُو
نَ نَارًا تَلَظَّى إِذْ تَلَقَّوْنَ ثُقِّلَا
تَكَلَّمُ مَعْ حَرْفَيْ تَوَلَّوْا بِهُودِهاَ
وَفي نُورِهَا وَالإِمْتِحاَنِ وَبَعْدَلَا
فِي الاَنْفَالِ أَيْضًا ثُمَّ فِيهَا تَنَازَعُوا
تَبَرَّجْنَ في الأَحْزَابِ مَعْ أَنْ تَبَدَّلَا
وَفي التَّوْبَةِ الْغَرَّاءِ قُلْ هَلْ تَرَبَّصُو
نَ عَنْهُ وَجَمْعُ السَّاكِنَيْنِ هُنَا انْجَلَى
تَمَيَّزُ يَرْوِي ثُمَّ حَرْفَ تَخَيَّرُو
نَ عَنْهُ تَلَهَّى قَبْلَهُ الْهَاءَ وَصَّلَا
وَفي الْحُجُراتِ التَّاءُ فِي لِتَعَارَفُوا
وَبَعْدَ وَلاَ حَرْفَانِ مِنْ قَبْلِهِ جَلَا
وَكُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الَّذِي مَعْ تَفَكَّهُو
نَ عَنْهُ عَلَى وَجْهَيْنِ فَافْهَمْ مُحَصِّلاَ
نِعِمَّا مَعًا في النُّونِ فَتْحٌ كَمَا شَفَا
وَإِخْفَاءُ كَسْرِ الْعَيْنِ صِيغَ بِهِ حُلَا
وَيَا وَنُكَفِّرْ عَنْ كِرَامٍ وَجَزْمُهُ
أَتَى شَافِيًا وَالْغَيْرُ بِالرَّفْعِ وُكِّلَا
وَيَحْسَبُ كَسْرُ السِّينِ مُسْتَقبِلًا سَمَا
رِضَاهُ وَلَمْ يَلْزَمْ قِيَاسًا مُؤَصَّلَا
وَقُلْ فَأْذَنُوا بِالْمَدِّ وَاكْسِرْ فَتىً صَفَا
وَمَيْسَرَةٍ بِالضَّمِّ في السِّينِ أُصِّلَا
وَتَصَّدَّقُوا خِفٌّ نَمَا تُرْجَعُونَ قُلْ
بِضَمٍّ وَفَتْحٍ عَنْ سِوَى وَلَدِ الْعَلَا
وَفي أَنْ تَضِلَّ الْكَسْرُ فَازَ وَخَفَّفُوا
فَتُذْكِرَ حَقًّا وَارْفَعِ الرَّا فَتَعْدِلَا
تِجَارَةٌ انْصِبْ رَفْعَهُ فِي النِّسَا ثَوَى
وَحَاضِرةٌ مَعْهَا هُنَا عَاصِمٌ تَلَا
وَحَقٌّ رِهَانٍ ضَمُّ كَسْرٍ وَفَتْحَةٍ
وَقَصْرٌ وَيَغْفِرْ مَعْ يُعَذِّبْ سَمَا الْعُلَا
شَذَا الْجَزْمِ وَالتَّوْحِيدُ فِي وَكِتَابِهِ
شَرِيفٌ وَفي التَّحْرِيمِ جَمْعُ حِمىً عَلَا
وَبَيْتِيْ وَعَهْدِيْ فَاذُكُرُونِي مُضَافُهَا
وَرَبِّي وَبِيْ مِنِّيْ وَإِنِّيِ مَعًا حُلَا
0 تعليقات