فَرْشُ سُوْرَةِ آلِ عِمْرَانَ
وَإِضْجَاعُكَ التَّوْرَاةَ مَا رُدَّ حُسْنُهُ
وَقُلِّلَ فِي جَوْدٍ وَبِالْخُلْفِ بَلَّلَا
وَفي تُغْلَبُونَ الْغَيْبُ مَعْ تُحْشَرُونَ فِي
رِضًا وَتَرَوْنَ الْغَيْبُ خُصَّ وَخُلِّلَا
وَرِضْوَانٌ اضْمُمْ غَيْرَ ثَانِي الْعُقُودِ كَسْـ
ـرَهُ صَحَّ إِنَّ الدِّينَ بِالْفَتْحِ رُفِّلَا
وَفي يُقْتلُونَ الثَّانِ قَالَ يُقَاتِلُو
نَ حَمْزَةُ وَهْوَ الْحَبْرُ سَادَ مُقَتَّلَا
وَفي بَلَدٍ مَيْتٍ مَعَ المَيْتِ خَفَّفُوا
صَفَا نَفَرًا وَالمَيْتَةُ الْخِفُّ خُوِّلاَ
وَمَيْتًا لَدَى الأَنْعَامِ وَالْحُجُرَاتِ خُذْ
وَمَا لَمْ يَمُتْ لِلْكلِّ جَاءَ مُثَقَّلَا
وَكَفَّلَهاَ الْكُوفِيْ ثَقِيلًا وَسَكَّنُوا
وَضَعْتُ وَضَمُّوا سَاكِنًا صَحَّ كُفَّلَا
وَقُلْ زَكَرِيَّا دُونَ هَمْزِ جَمِيعِهِ
صِحَابٌ وَرَفْعٌ غَيْرُ شُعْبَةَ الاُوَّلَا
وَذَكِّرْ فَنَادَاهُ وأَضْجِعْهُ شَاهِدًا
وَمِنْ بَعْدُ أَنَّ اللهَ يُكْسَرُ فِي كِلَا
مَعَ الْكَهْفِ وَالإِسْرَاءِ يَبْشُرُ كَمْ سَمَا
نَعَمْ ضُمَّ حَرِّكْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ أَثْقَلَا
نعَمْ عَمَّ فِي الشُّورَى وَفي التَّوْبَةِ اعْكِسُوا
لِحَمْزَةَ مَعْ كَافٍ مَعَ الْحِجْرِ أَوَّلَا
نُعَلِّمُهُ بِالْيَاءِ نَصُّ أَئِمَّةٍ
وَبِالْكَسْرِ أَنِّيْ أَخْلُقُ اعْتَادَ أَفْصَلَا
وَفِي طَائِرًا طَيْرًا بِهاَ وَعُقُودِهاَ
خُصُوصًا وَيَاءٌ فِي نُوَفِّيهِمُ عَلَا
وَلاَ أَلِفٌ فِي هَا هَأَنْتُمْ زَكاَ جَنًا
وَسَهِّلْ أَخاَ حَمْدٍ وَكَمْ مُبْدِلٍ جَلَا
وَفي هَائِهِ التَّنْبِيهُ مِنْ ثَابِتٍ هُدىً
وَإِبْدَالُهُ مِنْ هَمْزَةٍ زَانَ جَمَّلَا
وَيَحْتَمِلُ الْوَجْهَيْنِ عَنْ غَيْرِهِمْ وَكَمْ
وَجِيهٍ بِهِ الْوَجْهَيْنِ لِلْكُلِّ حَمَّلَا
وَيَقْصُرُ فِي التنْبِيهِ ذُو الْقَصْرِ مَذْهَبًا
وَذُو الْبَدَلِ الْوَجْهاَنِ عَنْهُ مُسَهِّلا
وَضُمَّ وَحَرِّكْ تَعْلَمُونَ الْكِتَابَ مَعْ
مُشَدَّدَةٍ مِنْ بَعْدُ بِالْكَسْرِ ذُلِّلَا
وَرَفْعُ وَلاَ يَأْمُرْكُمُو رُوحُهُ سَماَ
وَبِالتَّاءِ آتَيْناَ مَعَ الضَّمِّ خُوِّلَا
وَكَسْرُ لِماَ فِيهِ وَبِالْغَيْبِ تُرْجَعُو
نَ عَادَ وَفيِ تَبْغُونَ حَاكِيهِ عَوَّلاَ
وَبِالْكَسْرِ حَجُّ الْبَيْتِ عَنْ شَاهِدٍ وَغَيْـ
ـبُ مَا تَفْعَلُوا لَنْ تُكْفَرُوهُ لَهُمْ تَلَا
يَضِرْكُمْ بِكَسْرِ الضَّادِ مَعْ جَزْمِ رَائِهِ
سَماَ وَيَضُمُّ الْغَيْرُ وَالرَّاءَ ثَقَّلَا
وَفِيماَ هُناَ قُلْ مُنْزِلِينَ وَمُنْزِلُو
نَ لِلْيَحْصَبِي فِي الْعَنْكَبُوتِ مُثَقِّلَا
وَحَقُّ نَصِيرٍ كَسْرُ وَاوِ مُسَوِّمِيـ
ـنَ قُلْ سَارِعُوا لاَ وَاوَ قَبْلُ كَماَ انْجَلَى
وَقَرْحٌ بِضَمِّ الْقَافِ وَالْقَرْحُ صُحْبَةٌ
وَمَعْ مَدِّ كَائِنْ كَسْرُ هَمْزَتِهِ دَلَا
وَلاَ يَاءَ مَكْسُورًا وَقَاتَلَ بَعْدَهُ
يُمَدُّ وَفَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ ذُو وِلَا
وَحُرِّكَ عَيْنُ الرُّعْبِ ضَمَّا كَمَا رَسَا
وَرُعْبًا وَيَغْشَى أَنَّثُوا شَائِعًا تَلَا
وَقُلْ كُلَّهُ للهِ بِالرَّفْعِ حَامِدًا
بِمَا يَعْمَلُونَ الْغَيْبُ شَايَعَ دُخْلُلَا
وَمِتُّمْ وَمِتْناَ مُتَّ فِي ضَمِّ كَسْرِهاَ
صَفَا نَفَرٌ وِرْدًا وَحَفْصٌ هُناَ اجْتَلَا
وَبِالْغَيْبِ عَنْهُ تَجْمَعُونَ وَضُمَّ فِي
يَغُلَّ وَفَتْحُ الضَّمِّ إِذْ شَاعَ كُفِّلَا
بِمَا قُتِلُوا التَّشْدِيدُ لَبَّى وَبَعْدَهُ
وَفي الْحَجِّ لِلشَّامِيْ وَالآخِرُ كَمَّلَا
دَرَاكِ وَقَدْ قَالاَ فِي الاَنْعَامِ قَتَّلُوا
وَبِالْخُلْفِ غَيْبًا يَحْسَبَنَّ لَهُ وَلَا
وَأَنَّ اكْسِرُوا رِفْقًا وَيَحْزُنُ غَيْرَ اْلاَنْـ
ـبِيَاءِ بِضَمٍّ وَاكْسِرِ الضَّمَّ أَحْفَلَا
وَخَاطَبَ حَرْفَا يَحْسِبَنَّ فَخُذْ وَقُلْ
بِمَا يَعْمَلُونَ الْغَيْبُ حَقٌّ وَذُو مَلَا
يَمِيزَ مَعَ الأنْفَالِ فَاكْسِرْ سُكُونَهُ
وَشَدِّدْهُ بَعْدَ الْفَتْحِ وَالضَّمِّ شُلْشُلاَ
سَنَكْتُبُ يَاءٌ ضُمَّ مَعْ فَتْحِ ضَمِّهِ
وَقَتْلَ ارْفَعُوا مَعْ يَا نَقُولُ فَيَكْمُلَا
وَبِالزُّبُرِ الشَّامِيْ كَذَا رَسْمُهُمْ وَبِالْـ
كِتَابِ هِشَامٌ وَاكْشِفِ الرَّسْمَ مُجْمِلَا
صَفَا حَقُّ غَيْبٍ يَكْتُمُونَ يُبَيِّنُنْنَ
لاَ تَحْسَبَنَّ الْغَيْبُ كَيْفَ سَمَا اعْتَلَا
وَحَقَّا بِضَمِّ الْبَا فَلاَ يَحْسِبُنَّهُمْ
وَغَيْبٍ وَفِيهِ الْعَطْفُ أَوْ جَاءَ مُبْدَلَا
هُناَ قَاتَلُوا أَخِّرْ شِفَاءً وَبَعْدُ فِي
بَرَاءةَ أَخِّرْ يَقْتُلُونَ شَمَرْدَلَا
وَيَاآتُها وَجْهِيْ وَإِنِّيْ كِلاَهُمَا
وَمِنِّيَ وَاجْعَلْ لِيْ وَأَنْصَاريَ الْمِلَا
0 تعليقات