سُوْرَةُ الْمَائِدَةِ
وَسَكِّنْ مَعًا شَنَآنُ صَحَّا كِلاَهُمَا
وَفي كَسْرِ أَنَ صَدُّوكمْ حَامِدٌ دَلَا
مَعَ الْقَصْرِ شَدِّدْ يَاءَ قَاسِيَةً شَفَا
وَأَرْجُلِكُمْ بِالنَّصْبِ عَمَّ رِضًا عَلَا
وَفي رُسُلُنَا مَعْ رُسْلُكُم ثُمَّ رُسْلُهُمْ
وَفي سُبْلَنَا فِي الضَّمِّ الاسْكَانُ حُصِّلَا
وَفِي كَلِمَاتِ السُّحْتِ عَمَّ نُهَى فَتًى
وَكَيْفَ أَتى أُذْنٌ بِهِ نَافِعٌ تَلَا
وَرُحْمًا سِوَى الشَّامِي وَنُذْرًا صِحَابُهُمْ
حَمَوْهُ وَنُكْرًا شَرْعُ حَقٍ لَهُ عُلَا
وَنُكْرٍ دَنَا وَالْعَيْنُ فَارْفَعْ وَعَطْفَهَا
رِضىً وَالْجُرُوحَ ارْفَعْ رِضى نَفَرٍ مَلَا
وَحَمْزَةُ وَلْيَحْكُمْ بِكَسْرٍ وَنَصْبِهِ
يُحَرِّكُهُ يَبْغُونَ خَاطَبَ كُمَّلَا
وَقَبْلَ يَقُولَ الْوَاوُ غصْنٌ وَرَافِعٌ
سِوَى ابْنِ الْعَلاَ مَنْ يَرْتَدِدْ عَمَّ مُرْسَلَا
وَحُرِّكَ بِالإِدْغَامِ لِلْغَيْرِ دَالُهُ
وَبِالْخَفْضِ وَالْكُفَّارَ رَاوِيهِ حَصَّلَا
وَبَا عَبَدَ اضْمُمْ واَخْفِضِ التَّا بَعْدُ فُزْ
رِسَالَتَهُ اجْمَعْ وَاكْسِرِ التَّا كَمَا اعْتَلَا
صَفَا وَتَكُونُ الرَّفْعُ حَجَّ شُهُودُهُ
وَعَقَّدْتُمُ التَّخْفِيفُ مِنْ صُحْبَةٍ وِلَا
وَفي الْعَيْنِ فَامْدُدْ مُقْسِطًا فَجَزَاءُ نَوْ
وِّنُوا مِثْلُ مَا فِي خَفْضِهِ الرَّفْعُ ثُمَّلاَ
وَكَفَّارَةٌ نَوِّنْ طَعاَمِ بَرَفْعِ خَفْـ
ـضِهِ دُمْ غِنىً وَاقْصُرْ قِيَامًا لَهُ مُلَا
وَضَمَّ اسْتُحِقَّ افْتَحْ لَحِفْصٍ وَكَسْرَهُ
وَفي الأَوْلَياَنِ الأَوَّلِينَ فَطِبْ صِلَا
وَضَمَّ الْغُيُوبِ يَكْسِرَانِ عُيُونًا الْـ
ـعُيُونِ شُيُوخًا دَانَهُ صُحْبَهٌ مِلَا
جُيُوبِ مُنِيرٌ دُونَ شَكٍّ وَسَاحِرٌ
بِسِحْرٌ بِهاَ مَعْ هُودَ وَالصَّفِّ شَمْلَلَا
وَخَاطَبَ فِي هَلْ يَسْتَطِيعُ رُوَاتُهُ
وَرَبُّكَ رَفْعُ الْبَاءِ بِالنَّصْبَ رُتِّلَا
وَيَوْمَ بِرَفْعٍ خُذْ وَإِنِّي ثَلاَثُهاَ
وَلِي وَيَدِيْ أُمِّيْ مُضَافَاتُهاَ الْعُلَا
0 تعليقات