سُوْرَةُ الأَنْعَامِ
وَصُحْبَةُ يُصْرَفْ فَتْحُ ضَمٍّ وَرَاؤُهُ
بِكَسْرٍ وَذَكِّرْ لَمْ يَكُنْ شَاعَ وَانْجَلَا
وَفِتْنَتُهُمْ بالرَّفْعِ عَنْ دِينِ كَامِلٍ
وَبَا رَبِّناَ بِالنَّصْبِ شَرَّفَ وُصَّلَا
نُكَذِّبُ نَصْبُ الرَّفْعِ فَازَ عَلِيمُهُ
وَفِي وَنَكُونَ انْصِبْهُ فِي كَسْبِهِ عُلَا
وَلَلدَّارُ حَذْفُ اللاَّمِ الاُخْرَى ابْنُ عَامِرٍ
وَالآخِرَةُ المَرْفُوعُ بِالْخِفْضِ وُكِّلَا
وَعَمَّ عُلًا لاَ يَعْقِلُونَ وَتَحْتَهاَ
خِطاَبًا وَقُلْ فَي يُوسُفٍ عَمَّ نَيْطَلَا
وَيَاسِينَ مِنْ أَصْلٍ وَلاَ يُكْذِبُونَكَ الْـ
خَفِيفُ أَتى رُحْبًا وَطَابَ تأَوُّلَا
أَرَيْتَ فِي الاسْتِفْهَامِ لاَ عَيْنَ رَاجِعٌ
وَعَنْ نَافِعٍ سَهِّلْ وَكَمْ مُبْدِلٍ جَلَا
إِذَا فُتِحَتْ شَدِّدْ لِشَامٍ وَهَهُنَا
فَتَحْناَ وَفِي الأَعْرَافِ وَاقْتَرَبَتْ كِلَا
وَبِالْغُدْوَةِ الشَّامِيُّ بِالضَّمِّ ههُناَ
وَعَنْ أَلِفٍ وَاوٌ وَفِي الْكَهْفِ وَصَّلاَ
وَإِنَّ بِفَتْحٍ عَمَّ نَصْرًا وَبَعْدُ كَمْ
نَماَ يَسْتَبِينَ صُحْبَةٌ ذَكَّرُوا وِلَا
سَبِيلَ بِرَفْعٍ خُذْ وَيَقْضِ بِضَمِّ سَا
كِنٍ مَعَ ضَمِّ الْكَسْرِ شَدِّدْ وَأَهْمِلَا
نَعَمْ دُونَ إِلْبَاسٍ وَذكَّرَ مُضْجِعًا
تَوَفَّاهُ وَاسْتَهْوَاهُ حَمْزَةُ مُنْسِلَا
مَعًا خُفيَةً فِي ضَمِّهِ كَسْرُ شُعْبَةٍ
وَأَنْجَيْتَ لِلْكًوِفِيِّ أَنْجَى تَحَوَّلَا
قُلِ اللهُ يُنْجِيكُمْ يُثَقِّلُ مَعْهُمُ
هِشَامٌ وَشَامٍ يُنْسِيَنَّكَ ثَقَّلَا
وَحَرْفَيْ رَأَى كُلاًّ أَمِلْ مُزْنَ صُحْبَةٍ
وَفِي هَمْزِهِ حُسْنٌ وَفِي الرَّاءِ يُجْتَلَا
بِخُلْفٍ وَخُلْفٌ فِيهِماَ مَعَ مُضْمِرٍ
مُصِيبٌ وَعَنْ عُثْمَانَ في الْكُلِّ قَلِّلَا
وَقَبلَ السُّكُونِ الرَّا أَمِلْ فِي صَفاَ يَدٍ
بِخُلْفٍ وَقُلْ فِي الْهَمْزِ خُلْفٌ يَقِي صِلَا
وَقِفْ فِيهِ كَالأُولَى وَنَحْوُ رَأَتْ رَأَوْا
رَأَيْتَ بِفَتْحِ الْكُلِّ وَقْفًا وَمَوْصِلَا
وَخَفِّفَ نُونًا قَبْلَ فِي اللهِ مَنْ لَهُ
بِخُلْفٍ أَتى وَالْحَذْفُ لَمْ يَكُ أَوَّلَا
وَفي دَرَجَاتِ النُّونُ مَعْ يُوسُفٍ
ثَوَى وَوَالَّليْسَعَ الْحَرْفاَنِ حَرِّكْ مُثَقِّلَا
وَسَكِّنْ شِفَاءً وَاقْتَدِهْ حَذْفُ هَائِهِ
شِفَاءً وَبِالتَّحْرِيكِ بِالْكَسْرِ كُفِّلَا
وَمُدَّ بِخُلْفٍ مَاجَ وَالْكُلُّ وَاقِفٌ
بِإِسْكَانِهِ يَذْكُو عَبِيرًا وَمَنْدَلَا
وَتُبْدُونَهَا تُخْفُونَ مَعْ تَجْعَلُونَهُ
عَلَى غَيْبِهِ حَقًّا وَيُنْذِرُ صَنْدَلَا
وَبَيْنَكُمُ ارْفَعْ فِي صَفَا نَفَرٍ وَجَا
عِلُ اقْصُرْ وَفَتْحُ الْكَسْرِ وَالرَّفْعِ ثُمِّلاَ
وَعَنْهُمْ بِنَصْبِ اللَّيْلِ وَاكْسِرْ بِمُسْتَقَرْ
رٌ الْقَافَ حَقًّا خَرَّقُوا ثِقْلُهُ انْجَلَا
وَضَمَّانِ مَعْ يَاسِينَ فِي ثَمَرٍ شَفَا
وَدَارَسْتَ حَقٌّ مَدُّهُ وَلَقَدْ حَلَا
وَحَرِّكْ وَسَكنْ كَافِيًا وَاكْسِر اَنَّهَا
حِمى صَوْبِهِ بِالْخُلْفِ دَرَّ وَأَوْبَلَا
وَخَاطَبَ فِيهَا يُؤْمِنُونَ كَمَا فَشَا
وَصُحْبَةُ كُفْؤٍ فِي الشَّرِيعَةِ وَصَّلَا
وَكَسْرٌ وَفَتْحٌ ضُمَّ فِي قِبَلًا حَمَى
ظَهِيرًا وَلِلْكُوفِيِّ فِي الْكَهْفِ وُصِّلَا
وَقُلْ كَلِماَتٌ دُونَ مَا أَلِفٍ ثَوَى
وَفي يُونُسٍ وَالطَّوْلِ حَامِيهِ ظَلَّلَا
وَشَدَّدَ حَفْصٌ مُنْزَلٌ وَابْنُ عَامِرٍ
وَحُرِّمَ فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ إذْ عَلَا
وَفُصِّلَ إِذْ ثَنَّى يَضِلُّونَ ضَمَّ مَعْ
يَضِلُّوا الَّذِي فِي يُونُسٍ ثَابتًا وَلَا
رِسَالاَتِ فَرْدٌ وَافْتَحُوا دُونَ عِلَّةٍ
وَضَيْقًا مَعَ الْفُرْقَانِ حَرِّكُ مُثْقِلَا
بِكَسْرٍ سِوَى المَكِّيْ وَرَا حَرَجًا هُنَا
عَلَى كَسْرِهَا إلْفٌ صَفَا وَتَوَسَّلَا
وَيَصْعَدُ خِفٌّ سَاكِنٌ دُمْ وَمَدُّهُ
صَحِيحٌ وَخِفُّ الْعَيْنِ دَاوَمَ صَنْدَلَا
ونَحْشُرَ مَعْ ثَانٍ بِيُونُسَ وَهُوَ فِي
سَبَأَ مَعْ نَقُولُ الْيَا فِي الأَرْبَعِ عُمِّلَا
وَخَاطَبَ شَامٍ يَعْلَمُونَ وَمَنْ تَكُو
نُ فِيهَا وَتَحْتَ النَّمْلِ ذَكِّرْهُ شُلْشُلَا
مَكَانَاتِ مَدَّ النُّونَ فِي الْكُلِّ شعْبَةٌ
بِزَعْمِهِمُ الْحَرْفَانِ بِالضَّمِّ رُتِّلَا
وَزَيَّنَ فِي ضَمٍّ وَكَسْرٍ وَرَفْعُ قَتْـ
لَ أَوْلاَدِهِمْ بِالنَّصْبِ شَامِيُّهُمْ تَلَا
وَيُخْفَضُ عَنْهُ الرَّفْعُ فِي شُرَكَاؤُهُمْ
وَفِي مُصْحَفِ الشَّامِينَ بِالْيَاءِ مُثِّلاَ
وَمَفْعُولُهُ بَيْنَ المُضَافَيْنِ فَاصِلٌ
وَلَمْ يُلْفَ غَيْرُ الظُرْفِ فِي الشِّعْرِ فَيْصَلَا
كَلِلَّهِ دَرُّ الْيَوْمَ مَنْ لاَمَهَا فَلاَ
تَلُمْ مِنْ مُلِيمِي النَّحْوِ إِلاَّ مُجَهِّلَا
وَمَعْ رَسْمِهِ زَجَّ الْقَلُوصَ أَبِي مَزَا
دَةَ اْلأَخْفَشُ النَّحْوِيُّ أَنْشَدَ مُجْمِلَا
وَإِنْ يَكُن اَنِّثْ كُفْؤَ صِدْقٍ وَمَيْتَةٌ
دَنَا كَافِيًا وَافْتَحْ حِصَادِ كَذِي حُلَا
نَمَا وَسُكُونُ المَعْزِ حِصْنٌ وَأَنَّثُوا
يَكُونُ كَمَا فِي دِينِهِمْ مَيْتَةٌ كَلَا
وَتَذَّكَّرُونَ الْكُلُّ خَفَّ عَلَى شَذَا
وَأَنَّ اكْسِرُوا شَرْعًا وَبِالْخِفِّ كُمِّلَا
وَيَأْتِيَهُمْ شَافٍ مَعَ النَّحْلِ فَارَقُوا
مَعَ الرُّومِ مَدَّاهُ خَفِيفًا وَعَدَّلَا
وَكَسْرٌ وَفَتْحٌ خَفَّ فِي قِيَمًا ذَكَا
وَيَاآتُهَا وَجْهِيْ مَمَاتِيَ مُقْبِلَا
وَرَبِّيْ صِرَاطِيْ ثُمَّ إِنِّيْ ثَلاَثَةٌ
وَمَحْيَايَ وَالإِسْكَانُ صَحَّ تَحَمُّلَا
0 تعليقات