نَهب النُهى وَأَتى النَذيرُ بِوَعظِهِ
لَو أَنَّنا عَن غَيِّنا نَتَناهى
وَإِذا اصطَلَحنا بَعضَ يَومٍ لَم نَدم
فَكَأَنَّنا في المُبتَدا نَتَناهى
إِنَّ الطَريقَة دونَ زادٍ وَعرةٌ
وَإِذا تَزَوَّدنا فَما أَوطاها
مر بِالصَلاةِ وَلا تُضِعها وَاصطَبِر
تَكفيكَ سورَةُ مَريَم أَو طهَ
0 تعليقات