طويتَ الحياةَ خفيَّ السُّرَى
كما تذهبُ النجمةُ التائههْ
تُطلُّ على عالمٍ ينظرون
فتطرفك النظرةُ الشائههْ
وتلحظُهم، من وراءِ الحياةِ
بنفسٍ معذَّبةٍ والِهَهْ
شقيتَ بهم، حيث ساد الغبيُّ
وخصُّوه بالسمعةِ النابهَهْ
لقد ضلَّتِ الأرضُ في ليلِهَا
فحقَّتْ بها لعنةُ الآلهَهْ!
في ذكرى مجدد الغناء المصري الحديث.
0 تعليقات