سُوْرَةُ يُوْنُسَ (عَلَيْهِ السَّلامُ)
وَإِضْجَاعُ رَا كُلِّ الْفَوَاتِحِ ذِكْرُهُ
حِمًى غَيْرَ حَفْصٍ طَا وَيَا صُحْبَةٌ وَلَا
وَكَمْ صُحْبَةٍ يَا كَافَ والْخُلْفُ يَاسِرٌ
وَهَا صِفْ رِضًى حُلْوًا وَتَحْتَ جَنًى حَلَا
شَفَا صادِقًا حَم مُخْتَارُ صُحْبَةٍ
وَبَصْرٍ وَهُمْ أَدْرَى وَبِالْخُلْفِ مُثِّلَا
وَذو الرَّا لِوَرْشٍ بَيْنَ بَيْنَ وَناَفِعٌ
لَدى مَرْيَمٍ هَايَا وَحَا جِيدُهُ حَلَا
نُفَصِّلُ يَا حَقٍّ عُلًا سَاحِرٌ ظُبَى
وَحَيْثُ ضِيَاءً وَافَقَ الْهَمْزُ قُنْبُلَا
وَفِي قُضِيَ الْفَتْحانِ مَعْ أَلِفٍ هُنَا
وَقُلْ أَجَلُ المَرْفُوعُ بِالنَّصْبِ كُمِّلَا
وَقَصْرُ وَلاَ هَادٍ بِخُلْفٍ زَكَا وَفي الْـ
ـقِيَامَةِ لاَ الأُوْلَى وَبِالْحَالِ أُوِّلَا
وَخَاطَبَ عَمَّا يُشْرِكُونَ هُناَ شَذًا
وَفي الرُّومِ وَالْحَرْفَيْنِ في النَّحْلِ أَوَّلَا
يُسَيِّرُكُمْ قُلْ فِيهِ يَنْشُرُكُمْ كَفَى
مَتَاعَ سِوَى حَفْصٍ بِرَفْعٍ تَحَمَّلاَ
وَإِسْكَانُ قِطْعًا دُونَ رَيْبٍ وُرُودُهُ
وفِي بَاءِ تَبْلُو التَّاءُ شَاعَ تَنَزُّلَا
وَيَا لاَ يَهَدِّي اكْسِرْ صَفِيًّا وَهَاهُ نَلْ
وَأَخْفَى بَنُو حَمْدٍ وَخُفِّفَ شُلْشُلَا
وَلكِنْ خَفِيفٌ وَارْفَعِ النَّاسَ عَنْهُمَا
وَخَاطَبَ فِيهَا يَجْمَعُونَ لَهُ مُلَا
وَيَعْزُبُ كَسْرُ الضَّمِّ مَعْ سَبَأٍ رَسَا
وَأَصْغَرَ فَارْفَعْهُ وَأَكْبَرَ فَيْصَلَا
مَعَ الْمدِّ قَطْعُ السِّحْرِ حُكْمٌ تَبَوَّءا
بِيَا وَقْفُ حَفْصٍ لَمْ يَصِحَّ فَيُحْمَلَا
وَتَتَّبِعَانِ النُّونُ خَفَّ مَدًا وَمَـ
ـاجَ بِالْفَتْحِ وَالإِسْكَانِ قَبْلُ مُثَقَّلَا
وَفِي أَنَّهُ اكْسِرْ شَافِيًا وَبِنُونِهِ
وَنَجْعَلُ صِفْوَ الْخِفُّ نُنْجِ رِضىً عَلَا
وَذَاكَ هُوَ الثَّانِي وَنَفْسِيَ يَاؤُهَا
وَرَبِّيَ مَعْ أَجْرِيَ وَإِنِّي وَلِي حُلَا
0 تعليقات