سُوْرَةُ هُوْدٍ (عَلَيْهِ السَّلامُ)
وَإِنِّي لَكُمْ بِالْفَتْحِ حَقُّ رُوَاتِهِ
وَبَادِيءَ بَعْدَ الدَّالِ بِالْهَمْزِ حُلِّلَا
وَمِنْ كُلِّ نَوِّنْ مَعْ قَدْ اَفْلَحَ عَالِمًا
فَعُمِّيَتِ اضْمُمْهُ وَثَقِّلْ شَذًّا عَلَا
وَفِي ضَمِّ مَجْرَاهَا سِوَاهُمْ وَفَتْحُ يَا
بُنَيِّ هُنَا نَصٌّ وَفِي الْكُلِّ عُوِّلَا
وَآخِرُ لُقْماَنٍ يُوَالِيهِ أَحْمَدُ
وَسَكَّنَهُ زَاكٍ وَشَيْخُهُ الاَوَّلَا
وَفِي عَمَلٌ فَتْحٌ وَرَفْعٌ وَنَوِّنُوا
وَغَيْرَ ارْفَعُوا إِلاَّ الْكِسَائِيَّ ذَا الْمَلَا
وَتَسْئَلْنِ خِفُّ الْكَهْفِ ظِلٌّ حِمًي وَهَا
هُنَا غُصْنُهُ وَافْتَحْ هُنَا نُونَهُ دَلَا
وَيَوْمَئِذٍ مَعْ سَالَ فَافْتَحْ أَتَى رِضًا
وَفِي النَّمْلِ حِصْنٌ قَبْلَهُ النُّونُ ثُمِّلاَ
ثَمُودَ مَعَ الْفُرْقَانِ وَالْعَنْكَبُوتِ لَمْ
يُنَوَّنْ عَلَى فَصْلٍ وَفِي النَّجْمِ فُصِّلَا
نَمَا لِثَمُودٍ نَوِّنُوا وَاخْفِضُوا رِضًا
وَيَعْقُوبُ نَصْبُ الرَّفْعِ عَنْ فَاضِلٍ كَلَا
هُناَ قَالَ سِلْمٌ كسْرُهُ وَسُكُونُهُ
وَقَصْرٌ وَفَوْقَ الطُّورِ شَاعَ تَنَزُّلاَش
وَفَاسْرِ أَنِ اسْرِ الْوَصْلُ أَصْلٌ دَناَ وَهَا
هُنَا حَقٌّ إِلاَّ امْرَاتَكَ ارْفَعْ وَأَبْدِلَا
وَفِي سَعِدُوا فَاضْمُمْ صِحَابًا وَسَلْ بِهِ
وَخِفُّ وَإِنْ كُلاًّ إِلَى صَفْوِهِ دَلَا
وَفِيها وَفِي يس وَالطَّارِقِ العُلا
يُشَدِّدُ لَمَّا كَامِلٌ نَصَّ فَاعْتَلا
وَفي زُخْرُفٍ فِي نَصِّ لُسْنٍ بِخُلْفِهِ
وَيَرْجِعُ فِيه الضَّمُّ وَالْفَتْحُ إِذْ عَلَا
وَخَاطَبَ عَمَّا يَعْمَلُونَ هُنَا وَآ
خِرَ النَّمْلِ عِلْمًا عَمَّ وَارْتَادَ مَنْزِلَا
وَيَاآتُهاَ عَنِّيْ وَإِنِّيْ ثَمَانِيا
وَضَيْفِيْ وَلكِنِّيْ وَنُصْحِيَ فَاقْبَلَا
شِقَاقِيْ وَتَوْفِيقِيْ وَرَهْطِيَ عُدَّهاَ
وَمَعْ فَطَرَنْ أَجْرِيْ مَعًا تُحْصِ مُكْمِلَا
0 تعليقات