بانَ العَزاءُ وَبانَ الصَبرُ إِذ بانوا
بانوا وُهُم في سُوَيدا القَلبِ سُكّانُ
سَأَلتُهُم عَن مَقيلِ الرَكبِ قيلَ لَنا
مَقيلُهُم حَيثُ فاحَ الشيحُ وَالبانُ
فَقُلتُ لِلريحِ سيري وَالحَقي بِهِمُ
فَإِنَّهُم عِندَ ظِلِّ الأَيكِ قُطّانُ
وَبَلِّغيهِم سَلامًا مِن أَخي شَجَنٍ
في قَلبِهِ مِن فِراقِ القَومِ أَشجانُ
0 تعليقات