إن عمروا وما تجشم عمرو لـ الحطيئة

إِنَّ عَمروًا وَما تَجَشَّمَ عَمروٌ
كَابنِ بيضٍ غَداةَ سُدَّ السَبيلُ

لَم تَجِد غالِبٌ وَراءَكَ مَعدىً
لِتُراثٍ وَلا دَمٌ مَطلولُ

كُلُّ أَمرٍ يَنوبُ عَبسًا جَميعًا
أَنتَ فيهِ المُطاعُ فيما تَقولُ

قَد تَحَمَّلتَ خَيرَ ذاكَ وَليدًا
أَنتَ لِلصالِحاتِ قِدمًا فَعولُ

إرسال تعليق

0 تعليقات