ماتَ ذاكَ الجَوى وَذاكَ الحَريقُ
وَرَثى لي ظَبيٌ عَلَيَّ شَفيقُ
وَجَرى النَومُ مِن جُفوني مَجرى ال
دَمعِ وَاستَأنَسَ الفُؤادُ المَشوقُ
رَفَقَ الدَهرُ لي بِمَولايَ وَالدَه
رُ إِذا شاءَ بِالقُلوبِ رَفيقُ
فَبِحَقّي وَحُرمَتي لا تَسُبّوا الدَه
رَ ظُلمًا فَإِنَّهُ لي صَديقُ
0 تعليقات