استَزارَتهُ فِكرَتي في المَنامِ
فَأَتاني في خُفيَةٍ وَاكتِتامِ
اللَيالي أَحفى بِقَلبي إِذا ما
جَرَحَتهُ النَوى مِنَ الأَيّامِ
يا لَها لَذَّةً تَنَزَّهَتِ الأَر
واحُ فيها سِرًّا مِنَ الأَجسامِ
مَجلِسٌ لَم يَكُن لَنا فيهِ عَيبٌ
غَيرَ أَنّا في دَعوَةِ الأَحلامِ
0 تعليقات