بُؤسَ قَلبي كَيفَ ذَلّا صارَ لِلسُقمِ مَحَلّا لَم أَكُن أَخشى الَّذي كا نَ وَقَد كُنتُ مُخَلّى ذُبتُ حَتّى ما أَرى لي في مِراةِ الشَمسِ ظِلّا صَفَحَ اللَهُ لِمَن يَظ لُمُني عَمّا استَحَلّا
0 تعليقات