لستُ سيئًا بما فيه الكفاية
لأضع السيف على عنق الحصان
وأبصق على الأرض بحقد قائلًا:
(انزل عن الحصان يا ترانتيان الجبان
انزل وبارزني.)
ذلك أنَّ السيوف وضعت في المتاحف
والأحصنة أصبحت للسباق
والبصاق تجمَّد في الفم
أمَّا الفرسان الثلاثة فماتوا
وتركوا حصان الشعب في الحلبة
يصهل ويعضّ الأحجار
طالبًا الطغاة للمبارزة.
0 تعليقات