لا أَشتَهي الدُنيا وَلَو أَنَّني مُتَوَّجٌ أَملِكُ أَجوازَها حَلَّ بِأَجفانِكَ ما راعَني فَكَيفَ أَستَحسِنُ أَجوازَها
0 تعليقات