مَنْ لِي بِهِ أًسْمَرَ حُلْوِ اللَّمَا
أَهْيَفَ مَاضِي الْهَجْرِ مَرْهُوبِهِ
كَالنَّحْلِ فِي رِقَّةِ خَصْرٍ وَفِي
لَسْعٍ مَتَى شَاءَ وَمَقْلُوبِهِ
مَنْ لِي بِهِ أًسْمَرَ حُلْوِ اللَّمَا
أَهْيَفَ مَاضِي الْهَجْرِ مَرْهُوبِهِ
كَالنَّحْلِ فِي رِقَّةِ خَصْرٍ وَفِي
لَسْعٍ مَتَى شَاءَ وَمَقْلُوبِهِ
مصطفى الجارحي
0 تعليقات