عَجِبَ الأَمِيرُ لِجُرْأَتِي يَوْمَ الْوَغَى
فَأَجَبْتُهُ وَجَلَبْتُ شَاهِدَ حُبِّهْ
لِمَ لاَ يَكُونُ اللَّيْثُ وَالنَّقْدُ الْعِدَى
مَنْ كُنْتَ أَنْتَ مُصَوَّرًا فِي قَلْبِهِ
عَجِبَ الأَمِيرُ لِجُرْأَتِي يَوْمَ الْوَغَى
فَأَجَبْتُهُ وَجَلَبْتُ شَاهِدَ حُبِّهْ
لِمَ لاَ يَكُونُ اللَّيْثُ وَالنَّقْدُ الْعِدَى
مَنْ كُنْتَ أَنْتَ مُصَوَّرًا فِي قَلْبِهِ
مصطفى الجارحي
0 تعليقات