تحن كأنك ترجو مزارا لـ الخطيب الحصكفي

تَحِنّ كأنّك ترجو مَزارا
وتصبو متى كنتَ للنجم جارا

فقلتُ نعم في الحَشا غُلَّةٌ
أُواري بها في فؤادي أُوارا

أُمَثِّلُ بالفِكر دارَ القَرارِ
فأهجُرُ دون اللِّقاء القَرارا

أَأَوَّلُ عاشٍ بغى جَذْوَةً
فآنَسَ من جانب الطُّور نارا

إرسال تعليق

0 تعليقات