مال والأغْصانُ مائِلةٌ
فَعَنَتْ صُغْرًا لقامتِه
وَرَنَا والكأسُ في يده
فغَنينا عن مُدامته
لائمي والعُذر طَلْعَتُه
أيُّ عذرٍ في مَلامتِه
مال والأغْصانُ مائِلةٌ
فَعَنَتْ صُغْرًا لقامتِه
وَرَنَا والكأسُ في يده
فغَنينا عن مُدامته
لائمي والعُذر طَلْعَتُه
أيُّ عذرٍ في مَلامتِه
0 تعليقات