مال والأغصان مائلة لـ الخطيب الحصكفي

مال والأغْصانُ مائِلةٌ
فَعَنَتْ صُغْرًا لقامتِه

وَرَنَا والكأسُ في يده
فغَنينا عن مُدامته

لائمي والعُذر طَلْعَتُه
أيُّ عذرٍ في مَلامتِه

إرسال تعليق

0 تعليقات