وأخي محافظة طليق وجهه لـ علقمة الفحل

وَأَخي مُحافَظَةٍ طَليقٍ وَجهُهُ
هَشٍ جَرَرتُ لَهُ الشِواءَ بمِسعَرِ

مِن بازِلٍ ضُرِبَت بِأَبيَضَ باتِرٍ
بِيَدَي أَغَرَّ يَجُرُّ فَضلَ المِئزَرِ

وَرَفَعتُ راحِلَةً كَأَنَّ ضُلوعَها
مِن نَصِّ راكِبِها سَقائِفُ عَرعرِ

حَرَجًا إِذا هاجَ السَرابُ عَلى الصُوى
وَاِستَنَّ في أُفُقِ السَماءِ الأَغبَرِ

إرسال تعليق

0 تعليقات