ودعا الأرقم استجب تلك داري
تسع الدين محرجًا محصورا
وافِها واجمع المصلين فيها
عصبة إن أردت أو جمهورا
وأتى ابن الخطاب يؤمن
بالله ويختار دينه المأثورا
قال كلا لن يُعبَد اللهُ سرًّا
ويُرى نور دينه مستورا
اخرجوا في حمى الكتاب أسودًا
واطلعوا في سنا النبي بدورا
ذلكم بيتكم فصلوا وطوفوا
لا تخافُنَّ مشركًا أو كفورَا
0 تعليقات