تُرجعني أحيانًا ذكراكْ
لزمانٍ فيه كنتُ أراكْ
شيئًا من صُنع الوهمِ فكانْ
جبلًا عالي الرأس أَشَمْ
يتوهّجُ في قمّتهِ نَجمْ
وعلى ضوءِ المعرفةِ الآن
الألقُ الذهبيُّ تلاشى
وانقشعَ الوهمْ
لأرى ولأسمعَ أغربَ ما
يُروى عن حُلمٍ مكسورٍ
وحصادٍ مُرّْ لنهايةِ عُمرْ
0 تعليقات