أما تراها تسح دمعا
كأن عيني بكت بعين
والدمع ممّا يدلّ أنّ الـ
ـحداد للحزن لا لزين
إن مصاب الحسين رزءٌ
فرّق بين العزا وبيني
حبّبَ لون الشباب عندي
وصحّف الشيبَ لي بشَين
حتّى كأنّ المشيب صبحٌ
سقى حسينًا كؤوسَ حينِ
أما تراها تسح دمعا
كأن عيني بكت بعين
والدمع ممّا يدلّ أنّ الـ
ـحداد للحزن لا لزين
إن مصاب الحسين رزءٌ
فرّق بين العزا وبيني
حبّبَ لون الشباب عندي
وصحّف الشيبَ لي بشَين
حتّى كأنّ المشيب صبحٌ
سقى حسينًا كؤوسَ حينِ
0 تعليقات