عَذيري إِلى المَجدِ مِن كَونِ مِثليبِآنَةَ أَو مِن مَبيتي بَلُبِّوَبَغدادُ لَو هَتَفَت بي هَلُمَّهلُمَّ لما كُنتُ مِمَّن يُلَبّي
0 تعليقات