برئتُ إلى الطنبورِ مما جنيتهُ عليهِ وان أذنب فمنهُ التعمُّدُ وهل كنت الا كالخليّ من الهوى أصابَ حمامَ الأيكِ وهو يُغرّدُ
0 تعليقات