أَبى اللَهُ الّا أَنَّ لِلأَزدِ فَضلَها
وَأَنَّهُمُ أَوتادُ كُلِّ بِلادِ
أَجاروا زيادًا حينَ أَسلَمَ نَفسَهُ
إِلَيهِم وَكانَ الرأيُ رأيَ زيادِ
فَأَصبَحَ في الحَدّانِ وَالأُزدُ دونَهُ
بسُمرٍ كَأَشطانِ الجرورِ حِدادِ
لَهُ مِنبَرٌ يَرقاهُ في كُلِّ جُمعَةٍ
وَآلَة مُلكٍ شُرطَةٍ وَحشادِ
0 تعليقات