هَل لِلفَصاحَةِ وَالسَما
حَةِ وَالعُلى عَنّي مَحيدُ
إِذ أَنتَ سَيِّدي الَّذي
رَبَّيتَني وَأَبي سَعيدُ
في كُلِّ يَومٍ أَستَفي
دُ مِنَ العَلاءِ وَأَستَزيدُ
وَيَزيدُ فِيَّ إِذا رَأَي
تُكَ في النَدى خُلُقٌ جَديدُ
هَل لِلفَصاحَةِ وَالسَما
حَةِ وَالعُلى عَنّي مَحيدُ
إِذ أَنتَ سَيِّدي الَّذي
رَبَّيتَني وَأَبي سَعيدُ
في كُلِّ يَومٍ أَستَفي
دُ مِنَ العَلاءِ وَأَستَزيدُ
وَيَزيدُ فِيَّ إِذا رَأَي
تُكَ في النَدى خُلُقٌ جَديدُ
0 تعليقات