لَقَد جِئتُ الطَبيبَ لِسُقمِ نَفسي
لِيَشفيها الطَبيبُ فَما شَفاها
فَأُقسِمُ جاهِدًا لَوَدِدتُ أَنّي
إِذا ما المَوتُ مُعتَمِدًا أَتاها
بَدا بي قَبلَها فَلَقيتُ حَتفي
وَلَم أَسمَع مَقالَةَ مَن نَعاها
لَقَد جِئتُ الطَبيبَ لِسُقمِ نَفسي
لِيَشفيها الطَبيبُ فَما شَفاها
فَأُقسِمُ جاهِدًا لَوَدِدتُ أَنّي
إِذا ما المَوتُ مُعتَمِدًا أَتاها
بَدا بي قَبلَها فَلَقيتُ حَتفي
وَلَم أَسمَع مَقالَةَ مَن نَعاها
0 تعليقات