فَيَا قَاضِي القُضَاةِ مَتَى يُوَفِّي
حُقُوقَ صِفَاتِكَ اللَّسِنُ الأَرِيبُ
فَتىً رَقَّتْ خَلائِقُه كَشِعْرِي
حَوَى وَصْفَيْنِ كُلُّهُما عَجيبُ
فَفِي كَرمٍ لِأَشْرَفِهِ مَديحٌ
وفي حُسْنٍ لِأَلْطَفِهِ نَسِيبُ
فَيَا قَاضِي القُضَاةِ مَتَى يُوَفِّي
حُقُوقَ صِفَاتِكَ اللَّسِنُ الأَرِيبُ
فَتىً رَقَّتْ خَلائِقُه كَشِعْرِي
حَوَى وَصْفَيْنِ كُلُّهُما عَجيبُ
فَفِي كَرمٍ لِأَشْرَفِهِ مَديحٌ
وفي حُسْنٍ لِأَلْطَفِهِ نَسِيبُ
مصطفى الجارحي
0 تعليقات