هَل تَعلَمينَ وَراءَ الحُبِّ مَنزِلَةً
تُدني إِلَيكِ فَإِنَّ الحُبَّ أَقصاني
يا رِئمُ قولي لِمِثلِ الرِئمِ قَد هَجَرَت
يَقظى فَما بالُها في النَومِ تَغشاني
لَهفي عَلَيها وَلَهفي مِن تَذَكُّرِها
يَدنو تَذَكُّرُها مِنّي وَتَنآني
إِذ لا يَزالُ لها طَيفٌ يُؤَرِّقُني
نَشوانَ مِن حُبِّها أَو غَيرَ نَشوانِ
0 تعليقات