أَقولُ لَها وَدَمعُ العَينِ يَجري
سَبيلُ الحَقِّ لَيسَ بِهِ خَفاءُ
إِذا كانَ التَعَتُّبُ مِن خَليلٍ
لِمَوجِدَةٍ فَلَيسَ لَهُ بَقاءُ
وَلَكِن إِن تَجَنّى الذَنبَ عَمدًا
أَزالَ الوِدَّ وَانقَطَعَ الرَجاءُ
أَقولُ لَها وَدَمعُ العَينِ يَجري
سَبيلُ الحَقِّ لَيسَ بِهِ خَفاءُ
إِذا كانَ التَعَتُّبُ مِن خَليلٍ
لِمَوجِدَةٍ فَلَيسَ لَهُ بَقاءُ
وَلَكِن إِن تَجَنّى الذَنبَ عَمدًا
أَزالَ الوِدَّ وَانقَطَعَ الرَجاءُ
مصطفى الجارحي
0 تعليقات