إِنَّ نَفسي مُطيعَةٌ لِهَواها
لَهِجَت بِالهَوى فَقَد أَشقاها
لِفَتاةٍ قَد جُوِّعَ الخَصرُ مِنها
أَكَلَ اللَحمَ وَالعِظامَ هَواها
أَتَّقي سُخطَها فِرارًا مِن الهَج
رِ وَإِن أَذنَبَت طَلَبتُ رِضاها
بِنتُ خِدرٍ تُخشى العُيونُ عَلَيها
أَكمَلَ اللَهُ خَلقَها إِذ بَراها
أَينَ لا أَينَ مِثلُها إِنَّما يَحـ
ـسُنُ مِن فَضلِ حُسنِها مَن سَواها
0 تعليقات