قد كنت عبدا والهوى مالكي لـ أبي حامد الغزالي

قَد كُنتُ عَبدًا والهَوى مالِكِي
فَصِرتُ حُرًّا والهَوى خَادمِي

وَصِرتُ بِالوحدَةِ مُستأنِسًا
مِن شَرِّ أصنَافِ بَني آدَمِ

مَا في اختِلاَطِ النَّاسِ وَلاَ
ذُو الجَهلِ بِالأشيَاءِ كَالعَالِمِ

يَا لائِمي فِي تَركِهِم جَاهِلًا
عُذرِي مَنقُوش عَلَى الخَاتَمِ

إرسال تعليق

0 تعليقات