كَمْ هاتِفٍ بكَ مِنْ باكٍ وباكِيَةٍ
يا تَوْبُ للضَّيْفِ إذ تُدعى وَلِلْجارِ
وتَوْبُ لِلْخَصْمِ إنْ جارُوا وإنْ عَدَلُوا
وبَدَّلُوا الأَمْرَ نَقْضًا بَعْدَ إمْرارِ
إنْ يُصدِروا الأَمْرَ تُطلِعْهُ مَوارِدُهُ
أَو يُورِدُوا الأَمْرَ تُحْلِلْهُ بإصْدارِ
كَمْ هاتِفٍ بكَ مِنْ باكٍ وباكِيَةٍ
يا تَوْبُ للضَّيْفِ إذ تُدعى وَلِلْجارِ
وتَوْبُ لِلْخَصْمِ إنْ جارُوا وإنْ عَدَلُوا
وبَدَّلُوا الأَمْرَ نَقْضًا بَعْدَ إمْرارِ
إنْ يُصدِروا الأَمْرَ تُطلِعْهُ مَوارِدُهُ
أَو يُورِدُوا الأَمْرَ تُحْلِلْهُ بإصْدارِ
0 تعليقات