إن تلك التي أحن إليها
وعذابي وراحتي في يديها
نظر الناس في الهلال لفطرٍ
فتبدت فأفطروا إذ رأوها
ذاك في سبعةٍ وعشرين يوماً
فذنوب العبار طراً عليها
ولحيني بانت ولم تشف قلباً
مستهاماً يطير شوقاً إليها
إن تلك التي أحن إليها
وعذابي وراحتي في يديها
نظر الناس في الهلال لفطرٍ
فتبدت فأفطروا إذ رأوها
ذاك في سبعةٍ وعشرين يوماً
فذنوب العبار طراً عليها
ولحيني بانت ولم تشف قلباً
مستهاماً يطير شوقاً إليها
0 تعليقات