قلبي من الحب غير صاح لابن زهر الحفيد

قَلبي مِنَ الحُبِّ غَيرُ صاحِ
صاح

وَإِن لَحاني عَلى المِلاحِ
لاحِ

وَإِنَّما بُغيَةُ اِقتِراحي
راحي

وَإِن دَرى قِصَّتي وَشاني
شان

وَبي مِنَ الحُبِّ قَد تَسَلسَل
سَلسَل

في صورَةِ الدَمعِ بَعدَما اِنهَل
منهَل

وَالعودُ عِندي لِمَن تَأَوَّل
أَوَّل

وَالحُسنُ فيهِ عَلى المَثاني
ثانِ

يا أُمَّ سَعدٍ بِاِسمِ السُعودِ
عودي

وَبَعدَ حينٍ مِنَ الهُجودِ
جودي

عَلى مَليكٍ تَحتَ البُنود
نودي

فَقالَ إِنّي بِمَن دَعاني
عانِ

وَناظِرٍ ناضِرِ المُحَيّا
حَيّا

أَراكَ مِن قَولِهِ إِليا
لَيّا

فَأَنشَدتهُ لِمَن تَهيّا
هَيّا

واحِدٌ هُوَ يا أُمي مِن جيراني
راني

وَناطِقٌ بِالَّذي كَفاها
فاها

وَبَعدَما راغِبًا أَتاها
تاها

وَبِالجَمالِ الَّذي سَباها
باهى

قَالَت عَلى الحسنِ مَن سَباني
باني