وَمِنْ سُوْرَةِ ن إِلَى سُوْرَةِ الْقِيَامَةِ
وَضَمُّهُمُ فِي يَزْلِقُونَكَ خَالِدٌ
وَمَنْ قَبْلَهُ فَاكْسِرْ وَحَرِّكْ رِوًى حَلَا
وَيَخْفَى شِفَاءً مَالِيَهْ مَاهِيَهْ فَصِلْ
وَسُلْطَانِيَهْ مِنْ دُونِ هَاءٍ فَتُوصلَا
وَيَذَّكَّرُونَ يُؤْمِنُونَ مَقاَلُهُ
بِخُلْفٍ لَهُ دَاعٍ وَيَعْرُجُ رُتِّلَا
وَسَالَ بِهَمْزٍ غُصْنُ دَانٍ وَغَيْرُهُمْ
مِنَ الْهَمْزِ أَوْ مِنْ وَاوٍ اَوْ يَاءٍ اَبْدَلَا
وَنَزَّاعَةً فَارْفعْ سِوى حَفْصِهِمْ وَقُلْ
شَهَادَاتِهِمْ بِالْجَمْعِ حَفْصٌ تَقَبَّلَا
إِلى نُصُبٍ فَاضُمُمْ وَحَرِّكْ بِهِ عُلا
كِرَامٍ وَقُلْ وُدًّا بِهِ الضَّمُّ أُعْمِلَا
دُعَائِيْ وَإِنِّيْ ثُمَّ بَيْتِيْ مُضَافُها
مَعَ الْوَاوِ فَافْتَحْ إِنَّ كَمْ شَرَفًا علَا
وَعَنْ كُلِّهِمْ أَنَّ المَسَاجِدَ فَتْحُهُ
وَفِي أَنّهُ لَمَّا بِكَسْرٍ صُوَى العُلَا
وَنَسْلُكْهُ يَا كُوفٍ وَفِي قَالَ إِنَّمَا
هُنَا قُلْ فَشاَ نَصًّا وَطَابَ تَقَبُّلَا
وَقُلْ لِبَدًا فِي كَسْرِهِ الضَّمُّ لَازِمٌ
بِخُلْفٍ وَيَا رَبِّيْ مُضَافٌ تَجَمَّلاَ
وَوَطْئًا وِطَاءً فَاكْسِرُوهُ كَمَا حَكَوْا
وَرَبُّ بِخَفْضِ الرَّفْعِ صُحْبَتُهُ كَلَا
وَثَا ثُلُثِهْ فَانْصِبْ وَفَا نِصْفِهِ ظُبىً
وَثُلْثَيْ سُكُونُ الضَّمِّ لَاحَ وَجَمَّلَا
وَوَالرِّجْزَ ضَمَّ الْكَسْرَ حَفْصٌ إِذَا قُلِ إذْ
وَأَدْبَرَ فَاهْمِزْهُ وَسَكِّنْ عَنِ اجْتِلَا
فَبَادِرْ وَفَا مُسْتَنْفِرَهْ عَمَّ فَتْحُهُ
وَمَا يَذْكُرُونَ الْغَيْبَ خُصَّ وَخُلِّلَا
0 تعليقات