سُوْرَةُ سَبَأٍ وَفَاطِرٍ
وَعَالِمِ قُلْ عَلاَّمِ شَاعَ وَرَفْعُ خَفْـ
ـضِهِ عَمَّ مِنْ رِجْزٍ أَلِيْمٍ مَعًا وِلَا
عَلَى رَفْعِ خَفْضِ الْمِيمِ دَلَّ عَلِيمُهُ
وَنَخْسِفْ نَشَأْ نُسْقِطْ بِهاَ الْيَاءُ شَمْلَلَا
وَفِي الرِّيحَ رَفْعٌ صَحَّ مِنْسَأَتَهْ سُكُو
نُ هَمْزَتِهِ مَاضٍ وَأَبْدِلْهُ إِذْ حَلَا
مَسَاكِنِهِمْ سَكِّنْهُ وَاقْصُرْ عَلَى شَذًا
وَفِي الْكَافِ فَافْتَحْ عَالِمًا فَتُبَجَّلَا
نُجَازِي بِيَاءٍ وَافْتَحِ الزَّايَ وَالْكَفُو
رَ رَفْعٌ سَمَا كَمْ صَابَ أُكْلٍ أَضِفْ حُلَا
وَحَقُّ لِوَا بَاعِدْ بِقَصْرٍ مُشَدَّدَا
وَصَدَّقَ لِلْكُوفِيِّ جَاءَ مُثَقَّلَا
وَفُزِّعَ فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ كَامِلٌ
وَمَنْ أَذِنَ اضْمُمْ حُلْوَ شَرْعٍ تَسَلْسَلَا
وَفِي الْغُرْفَةِ التَّوْحِيدُ فَازَ وَيُهْمَزْ التْـ
ـتَنَاوُشُ حُلْوًا صُحْبَةً وَتَوَصُّلَا
وَأَجْرِىْ عِبَادِيْ رَبِّيَ الْيَا مُضَافُهاَ
وَقُلْ رَفْعُ غَيْرُ اللهِ بِالْخَفْضِ شُكِّلَا
وَنَجْزِي بِياَءٍ ضُمَّ مَعْ فَتْحِ زَايِهِ
وَكُلَّ بِهِ ارْفَعْ وَهْوَ عَنْ وَلَدِ الْعَلَا
وَفِي السَّيِّئِ المَخْفُوضِ هَمْزًا سُكُونُهُ
فَشاَ بَيِّناتٍ قَصْرُ حَقٍّ فَتًى عَلَا
0 تعليقات