سُوْرَةُ الرَّعْدِ
وَزَرْعٌ نَخِيلٌ غَيْرُ صِنْوَانٍ اَوَّلاَ
لَدَى خَفْضِهَا رَفْعٌ عَلَى حَقُّهُ طُلَا
وَذَكَّرَ تُسْقَى عَاصِمٌ وَابْنُ عَامِرٍ
وَقُلْ بَعْدَهُ بِالْيَا يُفَضِّلُ شُلْشُلَا
وَمَا كُرِّرَ اسْتِفْهَامُهُ نَحْوُ آئِذَا
أَئِنَّا فَذُو اسْتِفْهَامٍ الْكُلُّ أَوَّلَا
سِوَى نَافِعٍ فِي النَّمْلِ وَالشَّامِ مُخْبِرٌ
سِوَى النَّازِعَاتِ مَعْ إِذَا وَقَعَتْ وِلَا
وَدُونَ عِنَادٍ عَمَّ فِي الْعَنْكَبُوتِ مُخْـ
ـبِرًا وَهْوَ في الثَّانِي أَتَى رَاشِدًا وَلاَ
سِوَى الْعَنْكَبُوتِ وَهْوَ فِي الْنَّمْلِ كُنْ رِضَا
وَزَادَاهُ نُونًا إِنَّنَا عَنْهُمَا اعْتَلَا
وَعَمَّ رِضًا فِي النَّازِعَاتِ وَهُمْ عَلَى
أُصُولِهِمْ وَامْدُدْ لِوَى حَافِظٍ بَلَا
وَهَادٍ وَوَالٍ قِفْ وَوَاقٍ بِيَائِهِ
وَبَاقٍ دَنَا هَلْ يَسْتَوِي صُحْبَةٌ تَلَا
وَبَعْدُ صِحَابٌ يُوْقِدُونَ وَضَمُّهُمْ
وَصُدُّوا ثَوَى مَعْ صُدَّ فِي الطَّوْلِ وَانْجَلَا
وَيُثْبِتُ فِي تَخْفِيفِهِ حَقُّ نَاصِرٍ
وَفِي الْكَافِرُ الْكُفَّارُ بِالْجَمْعِ ذُلِّلَا
0 تعليقات