مِنْ سُوْرَةِ الْعَلَقِ إِلَى آخِرِ الْقُرْآنِ
وَعَنْ قُنْبُلٍ قَصْرًا رَوَى ابْنُ مُجاَهِدِ
رَآهُ وَلَمْ يَأْخُذْ بِهِ مُتَعَمِّلَا
وَمَطلَعِ كَسْرُ اللاَّمِ رَحْبٌ وَحَرْفَي الْـ
ـبَرِيَّةِ فَاهْمِزْ آهِلًا مُتَأَهِّلاَ
وَتَا تَرَوُنَّ اضْمُمْ في الاُولَى كَمَا رَسَا
وَجَمَّعَ بِالتَّشْدِيدِ شَافِيهِ كَمَّلَا
وَصُحْبَةٌ الضَّمَّيْنِ فِي عَمَدٍ وَعَوْا
لإِيلاَفِ بِالْيَا غَيْرُ شَامِيِّهِمْ تَلَا
وَإِيلاَفِ كُلٌّ وَهْوَ في الْخَطِّ سَاقِطٌ
وَلِى دِينِ قُلْ فِي الْكَافِرِينَ تَحَصَّلَا
وَهَا أَبِي لَهْبٍ بِالاسْكَانِ دَوَّنُوا
وَحَمَّالَةُ المَرْفُوعُ بِالنَّصْبِ نُزِّلَا
0 تعليقات