ذِكْرُ لامِ هَلْ وَبَلْ
أَلاَ بَلْ وَهَلْ تَرْوِي ثَنَا ظَعْنِ زَيْنَبٍ
سَمِيرَ نَوَاهَا طِلْحَ ضُرٍ وَمُبْتَلَا
فَأَدْغَمَهَا رَاوٍ وَأَدْغَمَ فَاضِلٌ
وَقُورٌ ثنَاهُ سَرَّ تَيْمًا وَقَدْ حَلَا
وَبَلْ فِي النِّسَا خَلاَّدُهُمْ بِخِلاَفِهِ
وَفِي هَلْ تَرَى الإدْغَامُ حُبَّ وَحُمِّلَا
وَأَظْهِرْ لَدَى وَاعٍ نَبِيلٍ ضَمَانُهُ
وَفِي الرَّعْدِ هَلْ وَاسْتَوْفِ لاَ زَاجِرًا هَلاُ
0 تعليقات