الإخبار بالذي والألف واللام
مَا قِيلَ أخْبِرْ عَنْهُ بِالَّذيْ خَبَرْ
عَنِ الَّذي مُبْتَدأ قَبْلُ اسْتَقَرْ
وَمَا سِواهُمَا فَوَسِّطْهُ صِلَهْ
عَائِدُهَا خَلَفُ مُعْطِيْ التَّكْمِلَهْ
نَحْوُ الَّذِيْ ضَرَبْتُهُ زَيْدٌ فَذَا
ضرَبْتُ زَيْدًا كَانَ فَادْرِ الْمَأخَذَا
وَباللَّذَيْنَ وَالَّذِينَ وَالَّتي
أَخْبِرْ مُرَاعِيًا وِفَاقَ الْمُثْبتِ
قَبُولُ تَأْخيْرٍ وَتَعْرِيفٍ لِمَا
أُخْبِرَ عَنْهُ هَا هَنَا قَدْ حُتِمَا
كَذَا الْغِنَى عَنْهُ بِأَجْنَبِيٍّ
بِمُضْمَرٍ شَرْطٌ فَرَاعِ مَا رَعَوْا
وَأَخْبَرُوا هَنَا بِألْ عَنْ بَعْضِ مَا
يَكُونُ فِيْهِ الْفِعْلُ قَدْ تقَدَّمَا
إنْ صَحَّ صَوْغُ صِلَةٍ مِنْهُ لألْ
كَصَوْغِ وَاقٍ مِنْ وَقَى اللهُّ الْبَطَلْ
وَإنْ يَكُنْ مَا رَفَعَتْ صِلَةُ ألْ
ضَمِيرَ غَيْرِهَا أُبِينَ وَانْفَصَلْ
عودة لأقسام الألفية
0 تعليقات