العَطْفُ
الْعَطْفُ إِمَّا ذُو بِيانِ أوْ نَسَقْ
وَالْغَرَضُ الآن بَيانُ سَبَقْ
فَذُو الْبَيَانِ تَابعٌ شِبْهُ الصِّفَهْ
حَقِيقَةُ الْقَصْدِ بِهِ مُنْكَشِفَهْ
فَأَوْلِيَنْهُ مِنْ وِفَاقِ الأَولِ
مَا مِنْ وَفَاقِ الأوَّلِ النَّعْتُ وَلي
فَقَدْ يَكُونَانِ مُنكَّرَيْنَ
كَمَا يَكُونَانِ مُعَرَّفَيْنِ
وَصَالَحًا لِبَدَلِيَّةٍ يُرَى
فِي غَيْرِ نَحْوِ يَا غُلامُ يَعْمُرَا
وَنَحْوِ بِشْرٍ تَابعِ الْبَكْرِيِّ
وَلَيْسَ أنْ يُبْدَلَ بِالمَرْ ضِيِّ
عودة لأقسام الألفية
0 تعليقات