سورة الشريعة والأحقاف - متن الشاطبية

سُوْرَةُ الشَّرِيْعَةِ وَالأَحْقَافِ

مَعًا رَفْعُ آيَاتٍ عَلَى كَسْرِهِ شَفَا
وَإِنَّ وَفِي أَضْمِرْ بِتَوْكِيدٍ اَوَّلَا

لِنَجْزِيَ يَا نَصٍّ سَمَا وَغِشَاوَةً
بِهِ الْفَتْحُ وَاْلإِسْكَانُ وَالْقَصْرُ شُمِّلَا

وَوَالسَّاعَةَ ارْفَعْ غَيْرَ حَمْزَةَ حُسْنًا الْـ
ـمُحَسِّنُ إِحْسَانًا لِكُوفٍ تَحَوَّلَا

وَغَيْرُ صِحَابٍ أَحْسَنَ ارْفَعْ وَقَبْلَهُ
وَبَعْدُ بِياءٍ ضُمَّ فِعْلاَنِ وُصِّلَا

وَقَلْ عَنْ هِشاَمٍ أَدْغَمُوا تَعِدَانِنِيْ
نُوَفيَهُمْ بِالْيَا لَهُ حَقُّ نَهْشَلَا

وَقُلْ لاَ تَرَى بِالْغَيْبِ وَاضْمُمْ وَبَعْدَهُ
مَسَاكِنَهُمْ بِالرَّفْعِ فَاشِيهِ نُوِّلَا

وَيَاءُ وَلكِنِّيْ وَيَا تَعِدَانِنِيْ
وَإِنِّيْ وَأَوْزِعْنِيْ بِهاَ خُلْفُ مَنْ بَلَا

إرسال تعليق

0 تعليقات