يا ابنَ حَربٍ أَطَلتَ فَقري بِرَفوي
طَيلَسانًا قَد كُنتُ عَنهُ غَنِيّا
فَهوَ في الرَفوِ آلُ فِرعَونَ في العَر
ضِ عَلى النارِ غُدوَةً وَعَشِيّا
زُرتُ فيهِ مَعاشِرًا فَازدَرَوني
فَتَغَنَّيتُ إِذ رَأَوني زَرِيّا
جِئتُ في زِيِّ سائِلٍ كَي أَراكُم
وَعَلى البابِ قَد وَقَفتُ مَلِيّا
0 تعليقات