يا ابن حرب إني أرى في زوايا لـ الحمدوي

يا ابنَ حَربٍ إِنّي أَرى في زَوايا
بَيتِنا مِثلَ ما كَسَوتَ جَماعَه

طَيلَسانٌ رَفَوتُهُ وَرَفَوتُ الرَ
فوَ مِنهُ وَقَد رَقَعتُ رِقاعَه

فَأَطاعَ البِلى فَصارَ خَليعًا
لَيسَ يُعطي الرَفّاءَ في الرَفوِ طاعَه

فَإِذا سائِلٌ رَآنِيَ فيهِ
ظَنَّ أَنّي فَتىً مِنَ أَهلِ الصِناعَه

إرسال تعليق

0 تعليقات