أَجَميلُ ما لَكَ لا تُجيبُ أَخاكا
ماذا الَّذي بِاللَهِ أَنتَ دَهاكا
أَغِنىً ظَفِرتَ بِهِ فَإِنّي في غِنىً
مِن نِعمَةِ اللَهِ الَّتي أَعطاكا
بَل لا نَسيتَ وَلا أَلومُكَ خُلَّتي
وَلَئِن فَعَلتَ لَحادِثٌ أَنساكا
سَتَلومُ يَومًا سوءَ رَأيِكَ إِنَّهُ
رَأيٌ غَوِيٌّ طالَما أَرداكا
0 تعليقات