دَعا أَبِيُّ اللَحظِ خَدّاكا
وَامتَرَتِ الأَعيُنُ عَيناكا
ما زِلتُ أَرجوكَ كَما لَم أَزَل
يا سَيِّدي مُذ كُنتُ أَخشاكا
وَاللَهِ لَو أُعطِيَ المُنى لَم أُرِد
إِلّا استِلامًا بِفَمي فاكا
قَد بَعُدَت هِمَّةُ مَن راحَ أَو
أَصبَحَ يَومًا يَتَمَنّاكا
0 تعليقات