يا عَليلًا حَشا الجَوانِحَ نارا
كانَ لي فيكَ حافِظُ الجارِ جارا
مَعدِنُ الحُسنِ وَالمَلاحَةِ قَد أَص
بَحَ لِلسُقمِ مَعدِنًا وَقَرارا
إِنَّ وَجهَ الحُمّى لَوَجهٌ صَفيقٌ
حينَ تَسطو بِهِ نَهارًا جَهارا
لَم تَشِن وَجهَهُ المَليحَ وَلَكِن
جَعَلَت وَردَ خَدِّهِ جُلَّنارا
0 تعليقات