لدى إقحواناتٍ حففنَ بناصحٍ من الورد مُخضَرِّ الغصونِ نضيدِ تمَلّيها أيدي الصَبا فكأنها ثغورٌ هَوَت شوقًا لعضِّ خدودِ
0 تعليقات